[ad_1]
وقال المهدي، في مقابلة مع «الشرق الأوسط»، أمس، إن ما قام به قادة الجيش «انحياز للشعب وليس انقلاباً»، لأنهم رفضوا تنفيذ أوامر البشير بضرب المعتصمين، ووصفه بأنه «عمل حميد يشفع لهم، إذ إنهم كانوا جزءاً من النظام»، مشيراً إلى أنهم أوقفوا مجزرة محققة.
وقطع المهدي بعدم ترشحه لرئاسة البلاد في أعقاب الفترة الانتقالية، وقال إن له مهاماً أخرى كثيرة ينشغل بها، مضيفاً أن حزبه لن يشارك كذلك في الفترة الانتقالية، وأن دوره سيكون خلالها «مهندساً وليس مقاولاً».
ودعا المهدي، دول الخليج، إلى «مشروع مارشال خليجي»، لإعادة إعمار السودان، وقال: «البشير لوث سمعة السودان، ما جعل الناس يصفونه بالكذاب، فهو يغازل أميركا تارة، ويطلب الحماية من روسيا، ويتنقل بين المعسكرات الخليجية، وكل علاقاته انتهازية»، مضيفاً أنه مع تسليم البشير إلى المحكمة الجنائية الدولية.
إلى ذلك، يواصل المعتصمون منذ نحو الشهر أمام مقر قيادة الجيش في الخرطوم اعتصامهم غير أبهين بحرارة الشمس الحارقة وحلول شهر رمضان المبارك، الذي أعلنوا عزمهم على صيامه في المكان. ووصلت إلى ميدان الاعتصام خيام كبيرة ومبردة، ليستظل بها الصائمون.
شنت القوات الأمريكية ثلاث غارات جوية على مديرية كتاف بمحافظة صعدة شمالي اليمن، في تصعيد…
اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس الشرقية المحتلة، تحت حماية…
في تحليل معمق للمشهد السياسي الراهن في تونس، يسلط الباحث والإعلامي جمال الطاهر الضوء على…
يرى محللون وخبراء سياسيون أن التدخلات الإسرائيلية المتصاعدة في كل من دمشق وبيروت ليست مجرد…
رفع طلاب من جامعة تكساس دعوى قضائية ضد الجامعة وحاكم ولاية تكساس، جريج أبوت، متهمين…
أصدر المعهد الوطني لدراسات الأمن القومي الإسرائيلي تقريراً جديداً يكشف حجم الخسائر البشرية التي تكبدتها…