[ad_1]
وما لفت الانتباه في الشعارات التي رفعها المتظاهرون أمس، في غالبية الساحات العامة بالمدن الكبيرة، أنها حملت سخطاً وخيبة أمل في نفس الوقت من عدم تحقيق مطلب التغيير الرئيسي، الذي يقوم على «رحيل كل رموز النظام».
وهم بالأساس، الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، ورئيس الوزراء نور الدين بدوي، ورئيس المجلس الدستوري الطيب بلعيز، ورئيس «المجلس الشعبي الوطني» (الغرفة البرلمانية الأولى) معاذ بوشارب، ويطلق على هؤلاء «الباءات الأربعة»، ويعدّون من «بقايا نظام بوتفليقة». ومن هؤلاء الأربعة سقط «باء» واحد فقط، هو بلعيز.
من جهته، يراهن قائد الجيش الفريق أحمد قايد صالح، على تلاشي الحراك الشعبي الذي دخل أمس جمعته الحادية عشرة، لتنفيذ خطته المتمثلة في تنظيم انتخابات رئاسية في 4 يوليو (تموز) المقبل، بالكادر الحكومي الذي خلفه بوتفليقة.
في تصريح يعكس توجّه السياسة الخارجية الإيرانية نحو ترسيخ تحالفات إقليمية ودولية جديدة، شدد الرئيس…
في تصريح أثار العديد من ردود الأفعال الدولية، أبدت رئيسة الوزراء الإيطالية تحفظها على مسألة…
في نداء إنساني عاجل، أعلن جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة أن مركباته المخصصة للتدخلات…
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن حركة حماس باتت تشعر بقلق متزايد من احتمال تنفيذ عملية…
في تطور ميداني جديد يعكس تصاعد حدة الاشتباكات على الأرض، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بوقوع…
في خطوة جديدة تجسد الالتزام الإنساني العميق تجاه الشعب الفلسطيني، تستعد هيئة الهلال الأحمر المصري…