[ad_1]
وما لفت الانتباه في الشعارات التي رفعها المتظاهرون أمس، في غالبية الساحات العامة بالمدن الكبيرة، أنها حملت سخطاً وخيبة أمل في نفس الوقت من عدم تحقيق مطلب التغيير الرئيسي، الذي يقوم على «رحيل كل رموز النظام».
وهم بالأساس، الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، ورئيس الوزراء نور الدين بدوي، ورئيس المجلس الدستوري الطيب بلعيز، ورئيس «المجلس الشعبي الوطني» (الغرفة البرلمانية الأولى) معاذ بوشارب، ويطلق على هؤلاء «الباءات الأربعة»، ويعدّون من «بقايا نظام بوتفليقة». ومن هؤلاء الأربعة سقط «باء» واحد فقط، هو بلعيز.
من جهته، يراهن قائد الجيش الفريق أحمد قايد صالح، على تلاشي الحراك الشعبي الذي دخل أمس جمعته الحادية عشرة، لتنفيذ خطته المتمثلة في تنظيم انتخابات رئاسية في 4 يوليو (تموز) المقبل، بالكادر الحكومي الذي خلفه بوتفليقة.
في تحول مفاجئ وواضح في السياسة الأمريكية تجاه الأزمة الأوكرانية، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد…
أعلنت هيئة شؤون الأسرى التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، بالتعاون مع نادي الأسير الفلسطيني ومؤسسة الضمير…
مع انتهاء المهلة المحددة للمغادرة الطوعية التي منحتها السلطات الإيرانية للمهاجرين الأفغان، تتصاعد التساؤلات والقلق…
في لقاء رسمي جمع بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في…
أصدر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بياناً شديد اللهجة يسلط الضوء على الأوضاع المأساوية التي يعيشها…
أعلنت وزارة الدفاع التركية عن ارتفاع عدد القتلى من جنود الجيش التركي إلى 12 جندياً،…