[ad_1]
وما لفت الانتباه في الشعارات التي رفعها المتظاهرون أمس، في غالبية الساحات العامة بالمدن الكبيرة، أنها حملت سخطاً وخيبة أمل في نفس الوقت من عدم تحقيق مطلب التغيير الرئيسي، الذي يقوم على «رحيل كل رموز النظام».
وهم بالأساس، الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، ورئيس الوزراء نور الدين بدوي، ورئيس المجلس الدستوري الطيب بلعيز، ورئيس «المجلس الشعبي الوطني» (الغرفة البرلمانية الأولى) معاذ بوشارب، ويطلق على هؤلاء «الباءات الأربعة»، ويعدّون من «بقايا نظام بوتفليقة». ومن هؤلاء الأربعة سقط «باء» واحد فقط، هو بلعيز.
من جهته، يراهن قائد الجيش الفريق أحمد قايد صالح، على تلاشي الحراك الشعبي الذي دخل أمس جمعته الحادية عشرة، لتنفيذ خطته المتمثلة في تنظيم انتخابات رئاسية في 4 يوليو (تموز) المقبل، بالكادر الحكومي الذي خلفه بوتفليقة.
أعلن خليل الحية، رئيس حركة حماس في قطاع غزة، استعداد الحركة للانخراط فوراً في مفاوضات…
في موقف يعكس حرصه على تفادي التصعيد العسكري في منطقة الشرق الأوسط، أعلن الرئيس الأمريكي…
فجع الوسط الفني المصري والعربي صباح اليوم برحيل الفنان القدير سليمان عيد الذي توفي عن…
في خطوة رمزية تعكس توجه الإدارة الأمريكية الجديدة تجاه ملف السلام في الشرق الأوسط، زار…
اعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت قوة إسرائيلية…
شهدت العاصمة السورية دمشق حدثاً دبلوماسياً بارزاً باستقبال الرئيس السوري أحمد الشرع لنظيره الفلسطيني محمود…