[ad_1]
ورجّحت السلطات أن تكون دوافع مطلق النار في تكساس عنصرية، واعتبرت الحادث «إرهاباً داخلياً»، فيما كانت قوات الأمن بأوهايو تبحث عن دوافع المشتبه به الثاني الذي قُتل برصاص الشرطة.
وفيما لم يتبيّن إن كان الحادثان مرتبطين، فإن المشتبه بهما يتشاركان في أنهما شابان أبيضان في العشرينات من عمرهما. وذكرت تقارير إعلامية أن مطلق النار في إل باسو نشر وثيقة على موقع تواصل اجتماعي تدعم الإرهابي الذي قتل 50 شخصاً في مسجدين في نيوزيلندا، وتعبّر عن استيائه من «غزو ذوي الأصول الإسبانية».