[ad_1]
وخرج حشد كبير من الجزائريين إلى الشارع، أمس، رغم ارتفاع درجات الحرارة والانتشار الكبير للشرطة، وهتف المتظاهرون: «ارحلوا، أفرجوا عن الجزائر». واستهدفت الشعارات مجدداً رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح الذي يمسك، وفق الحركة الاحتجاجية ومراقبين، بالسلطة الفعلية في البلاد، منذ استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في 2 أبريل (نيسان). وردد المحتجون: «قايد صالح ارحل»، و«الشعب والجيش خاوة خاوة والقايد صالح مع الخونة».
وقال جلول جودي، وهو قيادي في «حزب العمال» اليساري، تعليقاً على مقترحات بن صالح: «إنهم ينادون إلى الحوار، في حين يوجد في السجن معتقلون سياسيون»، في إشارة إلى زعيمة الحزب لويزة حنون، التي سجنها الجيش بتهمة «التآمر على سلطة الدولة والمس بالجيش».
شهدت عدة مدن وعواصم أوروبية اليوم السبت خروج مظاهرات شعبية واسعة النطاق، عبر خلالها المشاركون…
أصدرت محكمة استئناف أمريكية حكماً يؤيد حق الرئيس السابق دونالد ترامب في منع وكالة الأنباء…
أعلنت الحكومة الأفغانية التي تقودها حركة طالبان عن إصدار عفو شامل يشمل جميع الأشخاص الذين…
في حادثة مؤلمة تجسد حجم المعاناة التي يعيشها السكان في قطاع غزة، استشهدت امرأة فلسطينية…
في إطار الحفل السنوي الذي يقيمه خادم الحرمين الشريفين لاستقبال ضيوف الرحمن ورؤساء الوفود وممثلي…
في تصريح لافت أثار اهتمام واسع في الأوساط السياسية والإعلامية، أكد الملياردير ورجل الأعمال المعروف…