اوضح موقع ماكس مارا ان خريطة جوجل توضح وجود البيت على بعد ٤٠٠ متر من الشاطى فكان طبيعي ان لا يؤثر فيه الاعصار على عكس اعتقاد الناس واتضح من تقص الحقائق انه مملوك لصاحب شركة سياحة وليس شيخ او انه يؤى او يرعى ايتام كما قال الناس كما ان المواقع الاخبارية الليبية كلها لم تذكر هذا البيت ابدا لا من قريب او من بعيد لان البيوت حوله لم تتهدم هي الاخرى وان ما يظهر حول البيت هي بقايا الاعصار فقط ولم يهدم اى بيت في المنطقة القريبه من الشاطى وان الصور قبل الاعصار توضح ان البيت كان وحده كما هو الان وقد نفت بعض المواقع الاخبارية ان صاحب البيت صاحب المسجد او انه يرعى ايتام وكلها فبركات من احدهم انتشرت على تيك توك وفيس فقط وجاءت بعض اراء الليبيون على موقع اكس او تويتر سابقا ساخرة من الاشعات انه بيت شيخ المسجد في حين انهم يعرفون صاحب البيت دائما ابحث عن المصدر قبل ان تصدق القصه