بعد أكثر من 170 عاما، استعادت الجزائر في الثالث من يوليو عام 2020 جماجم 24 من قادة وأبطال إحدى ملاحمها ضد الاستعمار الفرنسي.. عاد رفات الأبطال بعد أن كان معروضا في متحف!
الجزائر حينها أرسلت طائرة نقل عسكرية من طراز “سي – 130″، وصلت باريس ونقلت من مطار لو بورجيه “جماجم الأبطال”، وعادت بها إلى وطنها، وحين بلغت خليج الجزائر رافقتها على مستوى منخفض، تكريما وإجلالها، ثلاث مقاتلات من سلاح الجو الجزائري من طراز “سوخوي”، إلى أن هبطت في مطار هواري بومدين.جنود الاستعمار الفرنسي كانوا قطعوا رؤوس المقاتلين الجزائريين، وجرى نقلها على أنها “غنائم حرب” إلى فرنسا “المتحضرة”، لتودع للفرجة في متحف الأنثروبولوجيا في باريس.الرفات يعود بعضه إلى سبعة من المقاتلين الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل تحرير بلادهم من ربقة الاستعمار الفرنسي في معركة “الزعاطشة” التي جرت في سبتمبر عام 1849 والتي قتل فيها أكثر من 1000 مواطن جزائري بمن فيهم الشيخ أحمد بوزيان، الذي قاد المقاومة في تلك الفترة، إضافة إلى محمد بن علال بن مبارك، وهو مساعد مقرب من زعيم المقاومة الوطنية الأمير عبد القادر الجزائري.
في تطور جديد يعكس قسوة الإجراءات القانونية التي تتبعها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أصدرت المحكمة المركزية…
كانت الخرطوم، العاصمة السودانية، رمزًا للحياة والنشاط الاقتصادي، حيث كانت الأبراج والعمارات الشاهقة تعكس تطور…
في ظل الحصار المستمر الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، تتفاقم الأزمة الصحية بشكل…
في ظل الحرب المستمرة والحصار المشدد الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، تتفاقم الأزمة…
في خطوة تهدف إلى إعادة بناء الاقتصاد السوري وتهيئة المناخ المناسب لمرحلة إعادة الإعمار، بدأت…
في تصعيد خطير ينذر بتدهور الأوضاع الإنسانية والقانونية في مناطق سيطرة الحوثيين، أطلّ قيادي حوثي…