تقدم الأمريكيون بطلب لإسرائيل بتغيير اسم “منتدى النقب” الذي أسسته حكومة نفتالي بينيت ويائير لابيد العام الماضي، وذلك لتسهيل انضمام دول أخرى إلى المنتدى.
وردت لابيد على هذا الطلب بأنه “وصمة عار” وأن حكومتها تفتقر للعزة الوطنية.
يتكون المنتدى من قمة لوزراء خارجية دول اتفاقية آبراهام ومصر والولايات المتحدة، وقد تم تقديم الطلب غير المعتاد من قبل الولايات المتحدة لتغيير الاسم إلى اسم أكثر عمومية. ومن المقرر عقد الاجتماع المقبل في المغرب خلال الشهر المقبل.
وتجنبت إسرائيل رفضًا آخر للمنتدى وقبلت الطلب، ويتم الآن النظر في بدائل باللغة الإنجليزية وكلها عامة. كما أن تأجيل الاجتماع السابق كان جزءًا من التباعد العلني بين إسرائيل ودول المنتدى في الأشهر الأخيرة.
شهد ميناء الدار البيضاء بالمغرب احتجاجًا حاشدًا شارك فيه مئات النشطاء المغاربة الذين عبروا عن…
في تطور خطير وغير مسبوق منذ احتلال القدس عام 1967، شهد المسجد الأقصى المبارك موجة…
في مشهد مؤثر يعكس حجم المأساة التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة، ودعت أم فلسطينية…
شهدت مدينة إسطنبول إعلانًا رسميًا عن تأسيس "المجموعة البرلمانية الداعمة لفلسطين"، وهي مبادرة برلمانية دولية…
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بسقوط عدد من الإصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي، وذلك جراء استهداف…
في تصريحات جديدة أثارت جدلاً واسعًا، أكد الناطق الرسمي باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، أن…