[ad_1]
تخوض حكومة شينزو آبي «معركة النجاح»، قبل انتخابات الشهر المقبل، معركة «قمة العشرين» على 3 جبهات؛ الأولى: تسهيل حصول اللقاءات الثنائية بين القادة المشاركين الـ37، قادة «مجموعة العشرين»، خصوصاً لقاء الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والصيني شي جينبينغ. الثانية: توفير الإجراءات الأمنية لهذا التجمع الاستثنائي في مقاطعة بعيدة عن العاصمة العصرية طوكيو وقريبة من العاصمة التاريخية كيوتو. الثالثة: ضمان توافقات «الحد الأدنى» على مسودة البيان الختامي لضمان نقل سلس للرئاسة اليابانية.
تركت طوكيو اللقاءات الثنائية لأصحابها واقتصر دور الحكومة على التسهيلات اللوجيستية والأمنية. وبحسب معلومات حكومية يابانية، سينتشر 32 ألف عنصر شرطة جاءوا من 46 مدينة في شوارع أوساكا لضبط الأمن، وسط ارتفاع عدد «الأجانب» إلى 30 ألف ضيف، بينهم 7 آلاف صحافي سجلوا أسماءهم لتغطية القمة. وسيتم إغلاق 700 مدرسة وإلغاء كثير من الأنشطة المدرسية يوم السبت، بسبب إجراءات الأمن. وقد يتم إغلاق طوعي لكثير من المتاجر والشركات في 9 مناطق أمنية وتأخير في حركة القطارات والسيارات. في موازاة ذلك، يقوم دبلوماسيو الحكومة اليابانية بالتواصل مع نظرائهم في الدول الـ20 للوصول إلى توافقات وتفكيك ألغام البيان الختامي الذي تنشر «الشرق الأوسط» محاوره.
شهدت بريطانيا تحركاً واسعاً من قبل نخبة من الفنانين والمثقفين والأكاديميين البارزين الذين وقعوا على…
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" رفضها للمقترح الأمريكي الجديد بشأن وقف إطلاق النار في قطاع…
أصدرت قاضية اتحادية أمريكية قراراً بتمديد الأمر القضائي المؤقت الذي يوقف تنفيذ سياسة مقترحة من…
هدّد وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، بالانسحاب من الحكومة الإسرائيلية إذا تم اتخاذ…
أعلنت وزارة الصحة في السودان عن وفاة 70 شخصاً في العاصمة الخرطوم نتيجة تفشي وباء…
أصدر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة بياناً شديد اللهجة أدان فيه السياسة الممنهجة التي…