[ad_1]
وتركز معظم النقاشات وحالات عدم الرضا عن القانون، حول الفقرة المتعلقة بإضافة أربعة من علماء «الفقه الإسلامي» إلى عضوية المحكمة المؤلفة من 13 عضواً، ضمنهم الرئيس ونائبه. وانصب معظم مخاوف المعترضين على القانون الجديد على إمكانية تحول العراق إلى «دولة دينية» بوجود الثقل الذي يمثله الفقهاء الأربعة، أو أن تتحول المحكمة الاتحادية إلى «مجلس لتشخيص مصلحة النظام» على غرار النموذج الإيراني.
ولعل ما عزز تلك المخاوف هو أن النسخة الأولى من القانون التي قدمت إلى البرلمان عام 2015 كانت تتضمن اثنين فقط من الفقهاء ضمن أعضاء المحكمة، لكن النسخة الجديدة للقانون رفعت سقف تمثيلهم إلى أربعة.
والمحكمة الاتحادية واحدة من السلطات القضائية الست الرئيسية في العراق التي من أبرز مهامها الرقابة على دستورية القوانين وتفسير نصوص الدستور والفصل في القضايا التي تنشأ عن تطبيق القوانين الاتحادية والمصادقة على النتائج النهائية للانتخابات العامة.
ويرى عضو اللجنة القانونية في مجلس النواب صائب خدر أن «القانون بصيغته الحالية خطير جداً». ويقول خدر لـ«الشرق الأوسط» إن {المثير للاستغراب هو منح صلاحيات التصويت لخبراء الفقه، ويفترض أن يمنحوا حق تقديم الاستشارة فقط».
في موقف تصعيدي جديد يعكس حجم الغضب الشعبي والسياسي جراء ما يتعرض له المدنيون الفلسطينيون…
في تطور لافت يعكس تصاعد التوترات بين موسكو وكييف، شهدت مدينة سان بطرسبورغ الروسية هجومًا…
في خطوة تحمل دلالات سياسية وإنسانية عميقة، أعلن عدد من القيادات الفلسطينية داخل الخط الأخضر…
في تصريحات جديدة أثارت الكثير من الجدل والتفاعل، وجه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب اتهامات…
وسط ظروف إنسانية هي الأشد قسوة منذ عقود، أطلقت جهات طبية تحذيرات عاجلة من ارتفاع…
أعلن الجيش اللبناني عن توقيف 90 شخصًا من الجنسية السورية، بحجة دخولهم الأراضي اللبنانية والتجول…