[ad_1]
وعزز الرئيس فلاديمير بوتين احتمالات التصعيد عندما قال في تصريحات أمس إن لروسيا ثلاث أولويات في سوريا إحداها القضاء على الإرهابيين في إدلب، في إشارة إلى الجيب الأخير الذي تسيطر عليه فصائل المعارضة، وبعضها مصنف في قوائم الإرهاب، بشمال غربي سوريا.
وأشار «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، أمس، إلى مقتل ما لا يقل عن 28 شخصاً بينهم سبعة مدنيين جراء قصف سوري وروسي استهدف مناطق سيطرة الفصائل في ريفي إدلب وحماة، غداة إعلان موسكو عن التوصل إلى وقف لإطلاق النار، نفته تركيا. وسجّل «المرصد» ما لا يقل عن 40 غارة شنها الطيران الحربي على منطقة «خفض التصعيد» في محافظتي حماة وإدلب.