[ad_1]
انتهت معركة أنفيلد بين ليفربول وأتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا، وقالت الأرقام كلمتها بعيداً عن الشكل والمضمون الذي سارت به مباراة إياب ربع النهائي.
ليفربول تقدم (2-0) لكنه خسر في النهاية (3-2) في واحدة من ليالي الأبطال التاريخية التي شهدها ملعب أنفيلد، حصن ليفربول المنيع الذي يخشاه كل الضيوف.
رغم تسجيله هدفين، إلا أن كلوب لم يفز بشيء في المباراة باستثناء الكرة، فقد استحوذ فريقه عليها بنسبة 64% مقابل 36% لرجال دييجو سيميوني الذين لم ينافسوه في ذلك.
مرر فريق ليفربول الكرة فيما بين لاعبيه 881 مرة من بينها 691 تمريرة صحيحة، وفي المقابل مرر فريق أتلتيكو مدريد الكرة 349 مرة فقط من بينها 203 صحيحة.
رغم طريقة اللعب الدفاعية لأتلتيكو مدريد لم تمنع رجال سيميوني من شن هجمات خطيرة على مرمى ليفربول، فقد سدد الضيوف 10 كرات باتجاه مرمى أدريان من بينها 6 كرات بين القائمين والعارضة، نصفها مر إلى الشباك.
وفي المقابل سدد ليفربول الكرة 27 مرة على مرمى أوبلاك، من بينها 15 كرة طائشة، و12 محاولة بين القائمين والعارضة 10 منها لم تمر إلى الشباك.
أبعد دفاع أتلتيكو مدريد المكون من 11 لاعباً الكرة من منطقة جزاء أوبلاك 48 مرة مقابل 7 مرات فقط لدفاع ليفربول الذي فشل في التصدي لمرتدات الفريق الإسباني القاتلة.
وفي استعادة الكرة من الخصم تفوق أتلتيكو قليلاً بـ66 لعبة ناجحة مقابل 63 لأصحاب الأرض، لكن رجال أتلتيكو منعوا 7 تسديدات للمنافس، مقابل صفر لليفربول.
في تصعيد جديد وغير مسبوق في دائرة الصراعات الإقليمية، أعلنت جماعة أنصار الله الحوثية في…
شهدت منطقة النبطية الواقعة في جنوب لبنان حالة من الفوضى والذعر الكبيرين بعد أن تعرض…
في تطور جديد يعكس تصاعد التوترات الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي…
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن قرارها بفرض عقوبات جديدة على السودان، وذلك بعد أن توصلت…
يواصل أكثر من عشرين طالباً في جامعة ستانفورد بولاية كاليفورنيا إضرابهم عن الطعام منذ الثاني…
في ظل تصاعد الأحداث والتدهور المتسارع للأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، أعلنت إدارة مستشفى العودة…