Categories: رياضه

تقرير.. المواجهات العربية تميمة حظ الزمالك في السوبر 14 فبراير 2020 08:52 م

[ad_1]

مواجهة وحيدة خسرها الزمالك طوال تاريخه في السوبر الأفريقي، كانت الوحيدة أيضًا التي لم يواجه خلالها منافس عربي، لتصبح المواجهات العربية تميمة حظ الفريق الأبيض المصري في المسابقة القارية.

وتغلب الزمالك حامل لقب كأس الكونفدرالية الأفريقية على الترجي التونسي حامل لقب دوري أبطال أفريقيا بثلاثة أهداف مقابل هدف، في مواجهة السوبر الأفريقي التي احتضنتها العاصمة القطرية الدوحة، ليُتوج الفريق الأبيض بلقبه الرابع تاريخيًا.

افتتح الزمالك ألقابه في السوبر الأفريقي عام 1994 على حساب الأهلي المصري، في مواجهة أقيمت بجنوب أفريقيا، عقب تتويج الأول بلقب كأس الأندية الأفريقية أبطال الدوري عام 1993، وفوز الثاني بكأس الأندية الأفريقية أبطال الكؤوس في العام ذاته.

حسم الزمالك الكلاسيكو المصري بهدف نظيف، سجله مهاجمه أيمن منصور، قبل مواجهة مصرية خالصة جديدة بعد ثلاثة أعوام، احتضنها ستاد القاهرة الدولي في تلك المرة.

بعد فوزه بلقب جديد في كأس الأندية الأفريقية أبطال الدوري عام 1996 وتتويج المقاولون العرب بكأس الأندية الأفريقية أبطال الكؤوس التقى الفريقان في العاصمة المصرية، في مواجهة انتهت بالتعادل السلبي، قبل أن يحسمها الزمالك بركلات الترجيح.

وخسر الزمالك مواجهته الوحيدة في السوبر الأفريقي عام 2001، عندما لعب المواجهة حاملًا لقب كأس الأندية الأفريقية أبطال الكؤوس عام 2000 أمام هارتس أوف أوك الغاني حامل لقب كأس الأندية الأفريقية أبطال الدوري.

وتُوج هارتس أوف أوك باللقب بعد فوزه بثنائية نظيفة، وسجل هدفيه كويكو تايلور وأوسي كوفور، ليحرم الزمالك من الصعود لمنصة التتويج للمرة الثالثة.

بمواجهة عربية جديدة، عاد الزمالك للتتويج مجددًا، بعدما تُوج بدوري أبطال أفريقيا عام 2002، ليواجه الوداد المغربي بطل كأس الأندية الأفريقية أبطال الكؤوس في نسخة المسابقة عام 2003.

في مباراة مميزة، فاز الزمالك بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد، وسجل أهداف الفريق المصري في تلك المواجهة محمد عبد الواحد، حازم إمام وعبد الحليم علي.

وبرأسية يوسف إبراهيم “أوباما” وقدم المغربي أشرف بنشرقي في مناسبتين، حسم الزمالك مواجهة عربية جديدة في السوبر الأفريقي، ليؤكد أنه قادر بامتياز على التعامل مع المواجهات العربية في السوبر الأفريقي.

[ad_2]
admin