الرئيسية / الخليج / لافروف ينتقد عدم دعوة الأحزاب الليبية إلى مؤتمر برلين
لافروف ينتقد عدم دعوة الأحزاب الليبية إلى مؤتمر برلين

لافروف ينتقد عدم دعوة الأحزاب الليبية إلى مؤتمر برلين

[ad_1]

لافروف ينتقد عدم دعوة الأحزاب الليبية إلى مؤتمر برلين

المصدر: روما – فرانس برس

انتقد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الجمعة المؤتمر المقرر عقده قريباً في برلين حول النزاع في ليبيا، منتقداً عدم مشاركة الأحزاب السياسية الليبية.

وقال لافروف: “مؤتمر برلين فاجأني لعدم دعوة الأحزاب الليبية ودول الجوار وهو بالتالي فرصة ضائعة” مرحباً بـ”مبادرة” المستشارة أنجيلا ميركل.

وأضاف لافروف، في كلمة أمام منتدى دولي لوزراء الخارجية بعنوان “ميد ديالوغز”: “آمل في أن نحرز تقدماً في المستقبل مع مقاربة أكثر شمولية”.

وفي وقت سابق، أعلن لافروف في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الإيطالي لويجي دي مايو أن “أي طرف له صلة بليبيا وأيضا بالاتحاد الإفريقي الذي أبقي بلا سبب بعيداً عن مؤتمر برلين يجب دعوته إليه”.

من جهته، رأى وزير الخارجية الإيطالي مؤتمر برلين المقبل “مهم جداً” لأنه يجب تفادي “الهروب إلى الأمام” بسبب وجود تدخلات خارجية عديدة في ليبيا.

موضوع يهمك

?

قالت اليونان، اليوم الجمعة، إنها قررت طرد السفير الليبي تعبيرا عن غضبها على اتفاق أبرمته ليبيا وتركيا في 27 نوفمبر…



اليونان تطرد سفير ليبيا بسبب الاتفاق بين تركيا و"الوفاق"

اليونان تطرد سفير ليبيا بسبب الاتفاق بين تركيا و”الوفاق”

المغرب العربي

إلا أن لافروف اعتبر أن “الوضع في ليبيا معقد جداً لأن هناك جهات عديدة دخيلة”، مشيراً إلى “هشاشة الوضع” في البلاد.

وخلال زيارة قصيرة لليبيا، كان وزير الخارجية الألماني هايكو ماس قد أعلن مؤخراً أن وقف التدخلات الأجنبية في الأزمة الليبية سيكون أحد أهداف مؤتمر برلين.

وتتهم بعض الدول بشن حرب بالوكالة في ليبيا. وفي هذا السياق، وصف لافروف الجمعة بـ”الشائعات” وجود مرتزقة روس في ليبيا.

وكانت روسيا قد نفت قبل شهر تقريباً معلومات صحافية عن وصول 200 من المرتزقة الى ليبيا لدعم الجيش الوطني الليبي.

وأخيراً، أعرب لافروف عن الأمل في استئناف الاتصالات بين قائد الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر ورئيس حكومة الوفاق فايز السراج.

إعلانات

الأكثر قراءة



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

“هناك حاجة إلى إصلاح مجلس الأمن”.. السعودية تصدر بيانا حول الفيتو الأمريكي بشأن غزة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *