الرئيسية / الخليج / ترمب عن إرسال 12 ألف جندي للشرق الأوسط: أخبار كاذبة
ترمب عن إرسال 12 ألف جندي للشرق الأوسط: أخبار كاذبة

ترمب عن إرسال 12 ألف جندي للشرق الأوسط: أخبار كاذبة

[ad_1]

ترمب عن إرسال 12 ألف جندي للشرق الأوسط: أخبار كاذبة

المصدر: العربية.نت، وكالات

نفى الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، الأخبار التي تشير إلى أن وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون” تدرس إرسال 12 ألف جندي إلى الشرق الأوسط، لتعزيز قدراته الدفاعية بمواجهة ما يسميها التهديدات الإيرانية في الخليج.

وقال ترمب عبر “تويتر”: “الأخبار التي تشير إلى أننا نريد إرسال 12 ألف جندي إلى المملكة العربية السعودية هي قصة وهمية أو بالأحرى أخبار كاذبة”.

وكانت محطة “فوكس نيوز” الأميركية قالت، في وقت سابق الخميس، إن وزارة الدفاع تبحث خطة لإضافة ما يصل إلى 7000 جندي إلى الشرق الأوسط لمواجهة تهديدات إيران المتزايدة في المنطقة.

كما نقلت وكالة “فرانس برس” عن مسؤول أميركي طلب عدم كشف هويته، الخميس، قوله إن وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر يعتزم إرسال 5 إلى 7 آلاف جندي إضافي إلى الشرق الأوسط لمواجهة إيران.

ولم يحدد المسؤول أين أو متى يمكن نشر تلك القوات، لكنه أشار إلى أن إرسالها سيكون ردا على هجمات جماعات مرتبطة بإيران ضد مصالح أميركية خلال الأشهر الأخيرة.

“قادرون على تكييف وجودنا بسرعة”

وخلال جلسة استماع في الكونغرس قال نائب وزير الدفاع جون رود من جهته إن الولايات المتحدة “تراقب سلوك إيران بقلق”. وأضاف “نواصل مراقبة مستوى التهديد ولدينا القدرة على تكييف وجودنا بسرعة”.

لكنّ رود نفى تقارير صحيفة “وول ستريت جورنال” حول احتمال نشر 14 ألف جندي إضافي في المنطقة، كما أن المتحدثة باسم البنتاغون اليسا فرح نفت هذا العدد عبر حسابها على “تويتر”.

عقوبات موجعة

وتصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران بشكل مطرد منذ وصول الرئيس دونالد ترمب إلى البيت الأبيض، ولا سيما مع انسحاب واشنطن أحاديا من الاتفاق النووي وفرضها عقوبات اقتصادية شديدة مجددا على إيران.

ووقعت حوادث وهجمات عدة خلال الأشهر الفائتة في المنطقة نسبتها واشنطن إلى إيران.

موضوع يهمك

?

انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الخميس حملة إيران على المتظاهرين وقال إن الولايات المتحدة ستساند المحتجين هناك،…



ترمب: قمع الاحتجاجات في إيران "مروع ووحشي"

ترمب: قمع الاحتجاجات في إيران “مروع ووحشي”

أميركا

واتهمت الدول الغربية والسعودية، والولايات المتحدة، طهران في أيلول/سبتمبر بالوقوف وراء ضربات جوية استهدفت منشأتي نفط سعوديتين.

وفي تشرين الأول/أكتوبر، انتقد وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر “الموقف الخبيث” لإيران و”حملتها لزعزعة استقرار الشرق الأوسط وتعطيل الاقتصاد العالمي”.

كما تشعر الولايات المتحدة بقلق إزاء الهجمات المتزايدة على قواعد في العراق الذي يشهد احتجاجات حاشدة ضد تكاليف المعيشة وتدخل قوى أجنبية خاصة إيران في شؤون البلاد.

ليست هذه قدرات داعش

وقال مسؤول أميركي آخر “هناك زيادة في عمليات إطلاق الصواريخ. من الواضح أن الأمر لا يتعلق بتنظيم داعش، فكل (عمليات الإطلاق) تتم في الاتجاه الصحيح وعلى مسافة صحيحة”، مقارِناً القدرات الإيرانية بقدرات التنظيم المتطرف. وأضاف “نحن محظوظون لأن أحدا لم يُقتَل”.

وسقطت، الثلاثاء، خمسة صواريخ على قاعدة عين الأسد الجوية بالعراق بعد أربعة أيام من زيارة أجراها نائب الرئيس الأميركي مايك بنس.

إعلانات

الأكثر قراءة

[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

“حزب الله” اللبناني يستهدف مقرا إسرائيليا مهما ومواقع تجمع للجيش الإسرائيلي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *